جراحة بالليزر لتحديد مكان سرطان الدماغ بدقة
قال باحثون أمريكيون إن العمليات الجراحية
التي تجرى بالليزر يمكن أن تساعد على تحسين الاحتمالات في عملية الاستئصال
الكامل للورم الدماغي من خلال إظهار حدود ذلك الورم.
إذ يتوخى الجراحون الحذر الشديد في عمليات استئصال الورم الدماغي، إذ ان إزالة النسيج المحيط بالورم قد تُحدث إعاقة لدى المريض.
ونشرت مجلة ساينس ترانزيشنال ميديسين أن هذه الطريقة تعتمد على شعاع الليزر في تحليل الخصائص الكيميائية لذلك النسيج، وإظهار الورم بلون آخر. بينما قال باحثو الأورام الدماغية إن ذلك قد يكون "تطوراً مثيراً".
ووفقاً لموقع البي بي سي الإخباري تعتمد عملية استئصال الورم الدماغي على الموازنة في أدائها، أي أنك إذا استأصلت القليل منه، فيمكن للورم السرطاني حينها أن يعود مرة أخرى، وإذا ما استأصلت أكثر من اللازم، فقد يؤثر ذلك بشكل كبير في حياة المريض بعد هذه العملية.
لذا فإن من المهم التعرف على حدود ذلك الورم، حيث إن الجراحين يأخذون أجزاءً من ذلك الورم والنسيج المحيط به، وتوضع تحت المجهر للوقوف على الاختلافات ما بين الإثنين للوصول إلى حدود الورم السرطاني.
وكان فريق من جامعة هارفارد وكلية الطب بجامعة ميتشيغان قد توصل إلى طريقة جديدة لتحليل ذلك النسيج، تسمى طريقة (اس آر اس المجهرية)، وهو لا يزال في الدماغ.
إذ يتوخى الجراحون الحذر الشديد في عمليات استئصال الورم الدماغي، إذ ان إزالة النسيج المحيط بالورم قد تُحدث إعاقة لدى المريض.
ونشرت مجلة ساينس ترانزيشنال ميديسين أن هذه الطريقة تعتمد على شعاع الليزر في تحليل الخصائص الكيميائية لذلك النسيج، وإظهار الورم بلون آخر. بينما قال باحثو الأورام الدماغية إن ذلك قد يكون "تطوراً مثيراً".
ووفقاً لموقع البي بي سي الإخباري تعتمد عملية استئصال الورم الدماغي على الموازنة في أدائها، أي أنك إذا استأصلت القليل منه، فيمكن للورم السرطاني حينها أن يعود مرة أخرى، وإذا ما استأصلت أكثر من اللازم، فقد يؤثر ذلك بشكل كبير في حياة المريض بعد هذه العملية.
لذا فإن من المهم التعرف على حدود ذلك الورم، حيث إن الجراحين يأخذون أجزاءً من ذلك الورم والنسيج المحيط به، وتوضع تحت المجهر للوقوف على الاختلافات ما بين الإثنين للوصول إلى حدود الورم السرطاني.
وكان فريق من جامعة هارفارد وكلية الطب بجامعة ميتشيغان قد توصل إلى طريقة جديدة لتحليل ذلك النسيج، تسمى طريقة (اس آر اس المجهرية)، وهو لا يزال في الدماغ.
0 التعليقات:
إرسال تعليق